مفهوم مختلف.. يشق طريقه في عالم القهوة المختصة
في عالم يزخر بالقهوة المختصة حيث يبتكر الجميع أسلوبه في تقديمها، وُلدت محمصة زراف لتكون محطةً تجمع بتقديمها للقهوة بين الجودة والابتكار، وتُلهِم الذواقة في كل مكان.
حلم تحول إلى واقع
نبعت فكرة تأسيس محمصة زراف نتيجة شغف لا محدود بالقهوة المختصة، ورغبة في تقديم نكهات مختلفة، بوجود فريق يهوى البحث عن مستجدات عالم القهوة، واكتشاف أفضل محاصيل القهوة المختصة، والتعلم من خبراء التحميص العالميين، منطلقين من رؤية ترتكز على تقديم قهوة عالية الجودة ترضي التطلعات، وتروي قصة كل أرضٍ قُطِف منها كل محصول من محاصيل البُن.
زراف.. اسم يعكس حُبنا للاكتشاف
من الزرافة.. الكائن الرائع والمميز الذي يبهرنا بمظهره في كل مرة وكأننا نراه لأول مرة، ويشعرنا أنه قادر على رؤية كل ما حوله على بُعد أمتار، والوصول إلى ما يرغب بانحناءة قد لا نلاحظها لكننا في النهاية نثق أنه سيصل، هكذا نحن في زراف متفردين بشكلنا واسلوبنا، نرى الأمور من منظور عالٍ، ونسعى لاقتناص الأفكار والمستجدات في عالم القهوة المختصة، والاستمتاع بتجربة كل فكرة جديدة وتحقيقها على أرض الواقع.
علم.. خبرة.. فن!
في زراف.. التحميص أعمق من مجرد مرحلة تجهيز للحبوب، حيث نجدها مزيج من العلم والخبرة والفن، الذي يوجّهنا نحو نتيجة نسعى من خلالها للحصول على نكهات محتفظة بقيمتها ولونها ورائحتها وطعمها، باستخدام أحدث تقنيات التحميص، متمسكين بحرصنا على تحضير قهوة مختصة تمتاز بتوازن مثالي بين الحموضة، والحلاوة، والقوام بما يتناسب مع حبوب البُن المُنتقاة.
اكتشاف محاصيل البن في زراف.. رحلة بلا نهاية!
عندما قررنا افتتاح أبواب محمصة زراف.. تحلّينا بالثقة بأن ما سنقدمه سيُضفي تجربة تستحق أن يشاركها عشاق القهوة على طريقتهم!
وعلى سبيل المثال لا الحصر لِما تقدمه محمصة زراف.. إذا كنت من محبي الإسبريسو، أو متذوقًا للقهوة بنكهاتها الممزوجة والمعقدة؛ فإن زراف تعدك برحلة ممتعة مع كل محصول تختاره ليتم تحضيره في كوبك.